كنت جالسة بوسطهم ..
يضحكون يسولفون ولا ادري عن سوالفهم ..
شافوني سرحانة ولا كأني جالسة بينهم ..
سألوني " وين سرحتي ؟ ياحظ الي عقلك عندهم "
تصدق والله أحرجوني .. ماعرفت ويش أقولهم
هلت دموعي و عجزت أخبيهم
رفعت رأسي لفوق مو قصدي أتكبر عليهم .. لا ..
بس كنت أداري دمعة ألم و هم
حسبي الله على الذكرى وحسبي الله عليهم ..
دنيتي من دونك ماعاد فيها شيء مهم ...
°·.¸.•° °·.¸.•° °·.¸.•°
°·.¸.•° °·.¸.•°
°·.¸.•°
°·.¸.•° °·.¸.•° °·.¸.•°
°·.¸.•° °·.¸.•°
°·.¸.•°
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق