05‏/09‏/2011

أهواك..

كيف لي أن أنساك .. وقد بنيت لك في قلبي { مدينة } لا أحد يسكنها سواك .. ولكنك دمرتها بزوبعة جفاك ..
كيف لي أن أنساك .. وشفاتي نطقت لك بكلمة أهواك .. و أنت أخفيتها في سجن قلبك وخلف قضبان شفتاك ..
كيف لي أن أنساك .. و قد أصبحت أعيش على ذكراك .. 
وكلي أمل بأنني في يوم ما لسوف ألقاك ..
كيـف لي أن أنساك ؟

ليست هناك تعليقات: